التراث الموسيقي بين الأصالة والتجديد
من الأهمية بمكان نفض الغبار عمّا هو منسي وغير معروف من تراثنا الموسيقي والغنائي، والسعي إلى الذهاب أبعد من ذلك عبر العمل الحثيث بحثاً عن كنوزه غير المدّونة ونبشها من مكامنها لتظهر إلى النور حفاظاً عليها من الضياع. ولكن كيف ينبغي التعاطي مع التراث الموسيقي الذي طالما تغنينا به؟ هل يُقدم كما هو مع الحفاظ عليه دون أي تغيير أم يُقدم بحلة جديدة معاصرة ضمن إطار التطوير والتحديث؟.