حوارات

"بهيج شريف" من الغناء خفيّة إلى أحد أبرز فناني منطقته

"طقوس سوريّة".. الغوص في جدلية "الموت والحياة"

"وحدن بيبقوا".. ما تتركه الأغنية الوطنية من أثر

"لين جناد".. جرأة مشروع "à la leen"

"نعيم حمدي" السوريّ الذي أطربَ الشّرق والغرب بلغاتهم

"وسام العلي" مُؤسس "صدى" أول أوركسترا للعود في سورية

"إياد قطيش".. الموسيقا نبض الحياة وتجدد العقل

المُهَندِس "ربيع فتال"... بَصمَةُ غِنَاءٍ حَلَبِيَّةٌ فَوقَ مَسرَحِ "ذا فويس"!

"راما البرشه": أَحلُمُ بِالعَزفِ مَع كُلِّ فَنَّانٍ يَحمِلُ رِسَالَةً هَادِفَةً

أَحمد شيخ البساتنة: أَفتَخِرُ بِالعَزفِ فِي أُوبِرَا دِمَشق!

"آية حطاب".. وَالِدِي هُو الدَّاعِمُ الأَوَّلُ وَصَاحِبُ الفَضلِ!

"أحمد نور الدين": هناك تهميشٌ يمارسه بعض العازفين المشهورين ضد زملائهم في المهنة!

الفَنَّانُ "حسن خلف".. أَلوَانُ الغِنَاءِ الشَّرقِيِّ فِي حُنجُرَتِهِ!

المُطرِبُ لؤي نصر: شَهَادَةُ الرَّاحِلِ صَبَاح فخري وِسَامٌ عَلَى صَدرِي!

"باسل الجردي".. يُتقِنُ لُغَةَ النَّايِ وَيَنثُرُ حَنِينَها بِذَارَاً

"محمد زريق".. مِن قَيدِ الإِعَاقَةِ البَصَرِيَّةِ إِلَى حُرِّيَّةِ البَصِيرَةِ!

"سنا الشعار ".. تَعزِفُ فُقدَانَ الأَبِ عَلَى أَوتَارِ الكَمَانِ

إيلين النبواني.. صَوتٌ دَافِئٌ مُفعَمٌ بِالإِحسَاسِ

"شادي الأمير" صَقَلَ صَوتَهُ بِالتَّدرِيبِ وَالعَزفِ عَلَى العُودِ!

"نوار عبود" فَيضٌ مِن أَلوَانِ الغِنَاءِ الأَصِيلِ

"أصيل الفقيه".. رَافَقَ القَانُونَ طِفلَاً وَعَشِقَهُ شَابَّاً

"نور البياتي"... شغفُ تحقيقِ الحلم بالموسيقا

"مازن قصاب" روحٌ موسيقية تفيض بالألحان والعطاء

"ثائر جبور"... حين تصبح الموسيقا ترياقاً للمجتمع!

المُهَندِسُ "رامي كحلة" مُعَلِّمٌ مُوسِيقِيٌّ فِي تَحَدٍّ مَع الذَّاتِ!

"ساما نصر" بَصمَةٌ سُورِيَّةٌ طَرَبِيَّةٌ شَابَّةٌ

جهاد حموية.. تَمَيُّزٌ بِالعَزفِ المُنفَرِدِ عَلَى العُودِ

مجد جريده.. أَحَاسِيسٌ تُتَرجَمُ إِلَى أَلحَانٍ

"خالد الخالد" يَعزِفُ قَصِيدَةَ حَيَاتِهِ!

"وسام الشيخ عبيد".. قَائِدَةُ أوركسترا تَقُودُ طُلَّابَهَا بِرُوحٍ مُمَيَّزَةٍ

"نوّار حاج خليل".. وَطَرِيقَةٌ مُمَيَّزَةٌ لِتَدرِيسِ آَلَةِ العُودِ

الدُّكتُور "فراس يعقوب آغا" يَجمَعُ مُوَشَّحَاتِ "آل يعقوب آغا" الحَموِيَّةِ فِي كِتَابٍ

ميرنا ملوحي.. صَوتٌ مَلَائِكِيٌّ يُطرِبُ الآَذَان

المغنية "ريما حبيب": الطربُ الأصيلُ مبعَثُ رَاحَتي

دانيال الحرفوش.. تَنَاغُمٌ حَنُونٌ مَع البُزُقِ وَنَغَمَاتِهِا

"هلا اسكيف" و"بيترا يازجي" مَوهِبَتَانِ وَاعِدَتَانِ فِي العَزفِ عَلَى آَلَةِ الهَارِب

"أحمد علي".. تَجرِبَةٌ غَنِيَّةٌ فِي المُوسِيقَا الغَربِيَّةِ وَالشَّرقِيَّةِ!

فادي زرقه.. صَوتٌ شَرقِيٌّ حَنُونٌ

بشار الحسن صَدِيقُ آَلَةِ العُودِ عَلَى مَدَارِ أَربَعِينَ عَامَاً!

"أحمد ضوا": الصَّيدَلَةُ وَالغِنَاءُ خَيطَانِ مُمَيَّزَانِ فِي "مَعزُوفَةِ" حَيَاتِي!

"علاء الخشي".. ثُنَائِيَّةٌ لَافِتَةٌ فِي الغِنَاءِ وَالتَّعلِيقِ الصَّوتِيِّ!

المَايسترُو "طارق سكيكر": المُوسِيقِيُّ الَّذِي يَخلِقُ بَصمَتُهُ يَمتَلِكُ كُلَّ نَقَاطَ القُوَّةِ!

"رغد قصار بني المرجة": رَفعُ مُستَوَى الثَّقَافَةِ المُوسِيقِيَّةِ أَمَانَةٌ فِي أَعنَاقِنَا!

عادل القصار: الشَّغَفُ هُو رَكِيزَةٌ أَسَاسِيَّةٌ لِلنَّجَاحِ

"حازم حداد".. إِحسَاسٌ مُرهَفٌ عَلَى الأُورغِ وَالنَّايِّ!

"عدنان الجبوري" يُغَنِّي لِلوَطَنِ فِي كُلِّ أَحدَاثِهِ

حبيب حسن... وأنغام عوده الحزينة!

مغنّيةُ شارة "الزند" مَها الحموي... الطَّرَب وَالعَتَابَا بِطَرِيقَةٍ اِحتِرَافِيَّةٍ

الدُّكتُور "علي مجر"... شَغَفٌ بِتَعلِيمِ المُوسِيقَا!

أحمد جارور.. حَاكِمُ الثَّمَانِيَةِ وَالسَّبعِينَ وَتَراً!

المُوسِيقِيُّ محمد حطاب: اِهتِمَامِي مُتَوَجِّهٌ إِلَى أَطفَالِ مُتَلَازِمَةِ داون!

"رامي قماش"... آَلَةُ البُزُقِ رَفِيقَتُهُ الأَجمَلُ!

"مارين كبابة" صَوتٌ دَافِئٌ يُغَرِّدُ فِي بِلَادِ المَهجَرِ

الدُّكتُور "عمار العقاد".. رُوحُهُ جَمَعَت مُوسِيقَا الكَلَامِ وَاللَّونِ وَالأَنغَامِ

"ماري حاطوم".. صَوتٌ مُخمَلِيٌّ وَنَهجٌ مُوسِيقِيٌّ مُتَفَرِّدٌ!

رونا الشعال.. سِحرُ نغماتِ القانون

أحمد داؤود.. يَعزِفُ المُوسِيقَا الشَّرقِيَةِ عَلَى الكونترباص

ديمة خير بيك.. تُقَدِّمُ الجَمَالَ فِي الطِّبِّ وَالمُوسِيقَا

"صبحي حبابا".. أَنَامِلٌ ذَهَبِيَّةٌ تَعزِفُ أَجمَلَ الأَلحَانِ الحَلَبِيَّةِ

"رونا نوفل".. المُوسِيقَا هِي طَبِيعَةُ حَيَاةٍ بِالنِّسبَةِ لِي

مُطرِبَةُ التُّرَاثِ "رولا": الغِنَاءُ الحَلَبِيُّ كَنزٌ لَا يُقَدَّرُ بِثَمَنٍ

الطَّبِيعَةُ عَزَفَتْ غَضَبَهَا.. وَالمُوسِيقِيون عَزَفُوا آَلَامَ البَشَرِ!

عازف البزق "هزيم كابر": الموهبة وحدها لا تكفي!

"علي حسين الشّعار".. رُوحٌ هَائِمَةٌ بَينَ الشَّغَفِ بِالمُوسِيقَا وَالإِلكِترُونِيَّات!

"لاميتا ايشوع": فَرِحَةٌ بِمَا وَصَلتُ إِلَيهِ مُوسِيقِيَّاً بِجُهُودِي الذَّاتِيَّةِ!

نارام يعقوب.. مُوسِيقِيٌّ بِمَوَاهِبَ عِدَّةٌ

المُطرِبُ "أحمد بدور" مَسِيرَةٌ فَنِّيَّةٌ تُوِّجَتْ بِالغِنَاءِ مَع العَمَالِقَةِ!

"عبد الباقي محمّد": الآَلَةُ المُوسِيقِيَّةُ صَدِيقَةُ الظُرُوفِ الصَّعبَةِ!

"روان الجندي".. نَثَرَاتٌ مُوسِيقِيَّةٌ لِذَوي الاِحتِيَاجَاتِ الخَاصَّةِ

"سومر الحموي".. صَوتٌ مِن الطَّرَبِ الأَصِيلِ!

أَنغَامٌ حَلَبِيَّةٌ وَاعِدَةٌ بِأَوتَارِ الشَّاطِرِ وَغِنَاءِ سكيف

الفنان الملحن "نزيه عيسي" روحٌ مِن موسيقى وشِعر!

"طوني الأمير".. يَروِي أَسرَارَ مُوسِيقَا آلة "الباصون"

"أحمد ظافر جسري".. نِصفُ قَرنٍ فِي رِحَابِ الغِنَاءِ وَالمُوسِيقَا

لحّنَ لوديع الصافي وميادة الحناوي...خالد فؤاد حيدر: نعاني من "تسطيح" للجمهور على المستويات كلها!

"نادر حداد" أَوَّلُ مُطرِبٍ وَمُؤَسِّسٍ لِنَقَابَةِ الفَنَّانِينَ فِي "حَمَاة"

"هادي الخياط".. عَازِفٌ وَمُوَزِّعٌ مُوسِيقِيٌّ عَلَى آَلَةِ الفلوت

"غسان أبو لطيف".. أُستَاذٌ يَعزِفُ بِرِفقٍ عَلَى ذَاكِرَةِ الأَطفَالِ

اِبنُ الحَسَكَةِ "سهيل العلي".. لُقِّبَ بـِ"سعدون جابر"

"رُؤى الحلو".. الغِنَاءُ لِلكِبَارِ بِصَوتٍ طَرَبِيٍّ وَاعِدٍ

"روعة الإبراهيم" تُعَلِّمُ المُوسِيقَا لِلصُّمِّ وُالمَكفُوفِينَ بِالاِتِّحَادِ الرُّوحِيِّ مَعَهُم!

"ساندي بل نخلة"...عَلَاقَةُ مَوهِبَةٍ وَثَقَافَةٍ وَأَثَرٍ مَع البِيَانُو!

ديمتري قزما وفرح موسان...إِعَادَةُ تَوزِيعِ أَغَانٍ شَهِيرَةٍ بِهِمَّةِ وجُرأة!

"سابين طوس".. مَفَاتِيحٌ بَيضَاءُ وَسَودَاءُ تَنسُجُ أَلحَانَاً مُوسِيقِيَّةً

"أحمد حلاق".. رِسَالَةٌ فَنِّيَّةٌ تَتَحَدَّى الصُّعُوبَاتِ الإِنتَاجِيَّةَ

البَاحِثُ المُوسِيقِيُّ "كمال الديري" رُوحٌ مِن مُوسِيقَا

"عبد الكريم عيسى".. 250 أُغنِيَةً بِاجتِهَادٍ ذَاتِيٍّ!

"راما نصري".. مَعزُوفَاتٌ كَلَاسِيكِيَّةٌ بِأَنَامِلَ سُورِيَّةٍ

"رضوان غزال".. غِنَاءُ التُّرَاثِ الحَلَبِيِّ فِي "الإِسكَندَرِيَّة"

شكري سوباري.. تَنَاغُمَاتٌ فُلُكلُورِيَّةٌ بِأَلحَانِ "البُزُقِ"

"كريستينا اسحق".. مِن حُلُم البِيانيست إِلَى الغِنَاءِ عَلَى مَسَارِحِ الأُوبِّرَا العَالَمِيَّةِ

ورد عزام: الكَمَانُ هُو صَدِيقِي الوَفِيُّ!

"كمي مرشد" عَازِفٌ يُدرِكُ الصِّلَةَ بَينَ عَرَاقَةِ النَّايِ وَتَجَدُّدِ أَلحَانِه

"كبرئيل شابو".. العَزفُ بِالبَصِيرَةِ

الغِنَاءُ الحَلَبِيُّ بَينَ عَازِفِ العُودِ "نعمان زينو" وَصَاحِبِ الصَّوتِ الجَمِيلِ "أديب عبد الله"

"منار نعيم" تَأَلُّقٌ فِي العَزفِ وَالتَّلحِينِ عَلَى مَسَارِحِ كَنَدَا

"بدر رامي" سَفِيرُ الغِنَاءِ وَالطَّرَبِ الحَلَبِيِّ فِي المَغرِبِ وَالعَالَمِ

"جُمان عمران" عَزفٌ مُوسِيقِيٌّ رَصِينٌ يُحَقِّقُ نَجَاحَاً عَالَمِيَّاً!

"ملاك وبشارة ناشد" اِجتِهَادٌ دِرَاسِيٌّ وَإِبدَاعٌ مُوسِيقِيٌّ

"عبد السلام صباغ" مَوهِبَةٌ مُتَأَلِّقَةٌ بِالقُدُودِ وَالمُوَشَّحَاتِ!

"ريان جريرة": نَحنُ بِحَاجَةٍ لِكَلَامٍ غَيرِ تَقلِيدِيٍّ وَأَلحَانٍ مَدرُوسَةٍ

أَغَانٍ طَرَبِيَّةٌ وَحَلَبِيَّةٌ لِطَبِيبِ الأَسنَانِ محمود شومان!

الرَّائِدَةُ "ميرا مسوكر"... عِشقٌ لِلإِيقَاعِ الغَربِيِّ بِـ"أُذُنٍ مُوسِيقِيَّةٍ مُطلَقَةٍ"!

البَاحِثُ "محمد قجة": حُبِّي لِلمُوسِيقَا نَابِعٌ مِن تَارِيخِ مَملَكَةِ يَمحاض "حلب"!

"كنان أبو عقل" تَنَاغُمَاتٌ هَارمُونِيَّةٌ بِأَلحَانِ البُزُقِ الحَنُونِ

"نهاد سلطان": أَعشَقُ الغِنَاءَ فَوقَ خَشَبَةِ المَسرَحِ.. وَقَرَارُ الجُمهُورِ هُوَ الفَيصَلُ وَالحَكَمُ

"تيسير قبلان" يُدَرِّبُ فِرَقَ كُورَالٍ مَع تَلحِينِ وَتَوزِيعِ مُوسِيقَاهُ لِنَشرِ السَّلَامِ

"أسامة الإمام".. عَازِفُ بُزُقٍ تَحَدَّى الصِّعَابَ بِالعِلمِ وَالعَمَلِ

"مجد الأصيل" سَفِيرُ الغِنَاءِ وَالأَصَالَةِ وَالتُّرَاثِ فِي فَنزويِلا

"عامر خياط".. الصَّوتُ الرَّاسِخُ فِي الأَذهَانِ

رَائِدُ القُطرِ "جاد نصر"... رُوحٌ إِيقَاعِيَّةٌ بِأُذُنَين مُوسِيقِيَّتَينِ

المُنشِدُ "محمد حمامي" مَسيِرَةٌ فَنِّيَّةٌ مِن الزَّوَايَا المَحَلِّيَّةِ إِلَى المَسَارِحِ العَرَبِيَّةِ

روان المشرقي.. أَنَامِلٌ تَتَرَاقَصُ بِخِفَّةٍ عَلَى أَوتَارِ البُزُقِ

عَادَتْ بِمَشرُوعٍ مُوسِيقِيٍّ.. "سمية حلاق" رَسُولُ السَّلَامِ وَالأُوبِرَا إِلَى سُوريَة

ورد الأحمد.. بِالنَّايِ أَتَعَلَّمُ العَزفَ الغَربِيَّ

"محمد شحادة".. أَنمَاطٌ جَدِيدَةٌ ومتفرّدة فِي عَزفِ الإِيقَاعِ

المَايسترو مؤيد الخالدي: دَارُ أُوبِرَا دِمَشق مِن أَحَبِّ المَسَارِحِ إِلَى قَلبِي

"أحمد المهندس" سلطان القدود والموشحات والتسابيح والأذكار

المطرب "لؤي زينو" شغف بالفن الأصيل في زمن التردي!

المُوسِيقِي عناد أبو زكي: رَغبَتِي فِي تَطوِيرِ المُوسِيقَا بِتَدرِيسِهَا لِلصِّغَارِ